صفات من ذهب لكل محب

39 صفة تحبها الزوجة في زوجها

*طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية
وسلم ،وأن يكون صالح

*أن يسرها إذا نظرت إليه ، وذلك بجماله الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما
كان الرجل أنيق جميل في مظهره كلما ازدادت جاذبيته لزوجته وزاد تعلقها به.

*المرأة تحب زوجها مبتسما دائماً

*أن يكون الرجل شاكرا لزوجته ، فهو يشكر الله على نعمة الزواج الذي
رزق بسببه الولد ، وصارت اباً.

*أن يختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبه أمر يريده ويخشى أن
ترفضه الزوجة بأسلوب حسن وأن يختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس

*أن يكون ذا خلق حسن

*أن يحثها على صلة والديها وأصدقائها وأرحامها

*أن يحب الخير ويسعى جاهدا الى نشره

*أن يتحلى بالصدق وأن يبتعد عن الكذب

*أن يربي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وأن يربيهم
كذلك على احترام والدتهم وطاعتها وأن لا يساعدهم على أمر تكرهه الزوجة وعلى
الاستمرار في الأخطاء

*أن يبتعد عن الغضب ولانفعال

*أن لا يسخر من الآخرين وأن لا يستهزئ بهم .

*أن يكون متواضع بعيد عن الكبر والفخر والخيلاء

*أن يكون زاهد في الدنيا مقبل على الآخرة يرجوا لقاء الله

*أن يكون متوكل على الله في السر والعلن ، غير ساخط ولا يائس

*أن يحافظ على ما فرضه الله عليه من العبادات.

*أن لا يتردد في الاعتراف بالخطاء، بل يسرع بالاعتراف ويوضح الأسباب دعت
إلى ذلك.

*أن يراعي رغباتها فيما يتعلق بالجماع و أن لا يتجاوز حدود الله في ما يتعلق بهذه المسالة و أن لا يعتبر هذه الزوجة وليمة على فراشه مهمتها تحقيق رغباته الجنسية

*أن لا يكون مغرور بشبابه وجماله وعلمه وعمله فكل ذلك زائل .

*إذا أعطاها شيء لا يمنه عليها و أن لا يكون بخيلا

*أن لا يؤذيها

*إذا كره خلقاً في زوجته فعليه بالصبر ، فقد يجد فيها خلق آخر أحسن
وأجمل ، قد لا يجده عند غيرها إذا طلقها.

*أن يشعر زوجته بأنها مهمة لديه وإنه في حاجة إليها وإن مكانتها عنده
توازي الماء والطعام، فمتى شعرت المراة بأن زوجها محتاج إليها زادت قرباً منه
، ومتى شعرت بأنه يتجاهلها وإنه في غنى عنها ، سواء الغنى المالي أو الفكري
،فإن نفسها تمله.

*أن يبتعد عن تذكير الزوجة بأخطائها وهفواتها، بل يسعى دائماً إلى استرجاع
الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما

*أن يظهر حبه ومدى احترامه وتقديره لأهل زوجته، ويشعرها بذلك، ويدعوا
لهم أمامها وفي غيابها، ويشعر زوجته كم هو سعيد بمعرفته لأهلها ، لأن جفائه لأهلها يولد بينه وبين زوجته العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.

*أن يظهر حبه لزوجته سواء في سلوكه أو قوله وبأي طريقة مناسبة يراها

*إذا أرادت الكلام يعطيها الفرصة للكلام ، وأن يصغي إليها ، وهذا يشعر المرأة بأن زوجها مهتم بها

*أن لا يمدح امرأة أجنبيةً أمام زوجته إلا لصفة دينية في تلك المرأة ،
لأن ذلك يثير غيرة المرأة ويولد العديد من المشاكل الأسرية ، وقد يصرف نظر
الزوجة عن زوجها .

*أن لا ينشغل بشيء في حالة وجودها معه ، كأن يقرأ مجلة أو يستمع
إلى المذياع ، بل يشعر الزوجة بأنه معها قلباً وقالباً وروحاً.
*أن يحترم الزوج رأي زوجته ، وهذا من باب اللياقة ولاحترام

*أن يرضي زوجته إذا غضبت بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل
ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة .

*أن يجيد التعامل مع زوجته أولا ومع الناس الآخرين ثانياً

*أن لا يسمح للآخرين بالتدخل في حياته الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في
حياته الزوجية، يسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء

*أن يستشير زوجته في أموره الخاصة والعامة، وأن يزرع الثقة في زوجته
وذلك باستشارته لها في أموره لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجته له.

*أن يراعي شعور زوجته وأن يبتعد عما يؤذيها من قول أو فعل أو خلق سيئ.

*أن يحبب لزوجته ويظهر صدق مودته لها ،والحياة الزوجية التي بدون كلمات
طيبة جميلة وعبارات دافئة ، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية

*أن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة

*أن يعرف عيوبه ، وأن يحاول إصلاحها ،وأن يقبل من الزوجة إيضاح عيوبه ،
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ( رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي)، وفي ذلك
صلاح للأسرة.

الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب ، والزوجة تزيد حباً لزوجتها كلما قال لها
كلمة حلوه ذات معنى ومغزى عاطفي ، خاصة عندما تعلم الزوجة بأن هذه الكلمة
الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب